بوينج تحذر موظفي برنامج الصواريخ القمرية من تسريحهم
السبت، 08 فبراير 2025 04:17 م
هلا محمد

صورة ارشيفية
حذرت شركة بوينج ، اليوم السبت، من تسريح العمال في برنامج صاروخ القمر الخاص بنظام الإطلاق الفضائي، قائلة إنها تتوقع أن يكون لديها حوالي 400 وظيفة أقل بما يتماشى مع المراجعات لبرنامج أرتميس التابع لوكالة ناسا وتوقعات التكلفة.
وقالت شركة تصنيع الطائرات التي يقع مقرها في سياتل إنها ستصدر إشعارات مدتها 60 يومًا بالتسريح غير الطوعي للموظفين المتضررين في الأسابيع المقبلة.
وقال متحدث باسم بوينج عبر البريد الإلكتروني: "نحن نعمل مع عملائنا ونبحث عن فرص لإعادة نشر الموظفين في جميع أنحاء شركتنا لتقليل خسائر الوظائف".
تم إنشاء برنامج أرتميس، الذي تقدر تكلفته بنحو 93 مليار دولار حتى عام 2025، من قبل وكالة الفضاء الأمريكية خلال الإدارة الأولى للرئيس دونالد ترامب. إنه يمثل الجهد الأمريكي الرائد لإعادة رواد الفضاء إلى القمر لأول مرة منذ مهمة أبولو 17 التابعة لوكالة ناسا.
ومع ذلك، شهد البرنامج تأخيرات كبيرة وارتفاع التكاليف.تم تحديد موعد برنامج أرتميس 2، الذي كان من المقرر في السابق إجراؤه في أواخر عام 2024 ويتضمن رحلة مأهولة حول القمر، في سبتمبر 2025. أما برنامج أرتميس 3، الذي كان من المقرر أن يكون أول هبوط لرواد فضاء على سطح القمر بموجب البرنامج، فقد تم تحديده الآن في سبتمبر 2026، مؤجلًا من أواخر عام 2025.
نسخ الرابط للمقال
أخبار تهمك
ما بعد تدمير منشأة فوردو النووية
الأحد، 22 يونيو 2025 07:57 م
ردود قادة العالم على الضربة الأمريكية لإيران
الأحد، 22 يونيو 2025 07:42 م
إغلاق مضيق هرمز: سيناريو زلزالي يهدد تجارة النفط العالمية
الأحد، 22 يونيو 2025 07:34 م
تداعيات التصعيد الأميركي ضد إيران: أسعار النفط تقفز
الأحد، 22 يونيو 2025 10:26 ص
التجارة العالمية في زمن التصعيد: حرب إيران وإسرائيل تهدد استقرار الأسواق وسلاسل الإمداد
الأحد، 22 يونيو 2025 10:02 ص
ضربة تمهيدية تهز إسرائيل.. والعالم يترقب الحرب الكبرى!
الأحد، 15 يونيو 2025 07:13 ص
الأكثر قراءة
-
فنادق "حياة" تواصل توسّعها في الشرق الأوسط وأفريقيا بـ11 ألف غرفة جديدة في الربع الأول من 2025
-
ما بعد تدمير منشأة فوردو النووية
-
ردود قادة العالم على الضربة الأمريكية لإيران
-
تداعيات التصعيد الأميركي ضد إيران: أسعار النفط تقفز
-
التجارة العالمية في زمن التصعيد: حرب إيران وإسرائيل تهدد استقرار الأسواق وسلاسل الإمداد