وزارة المالية الأنغولية تنفي التفاوض حالياً على برنامج مع صندوق النقد الدولي
الأربعاء، 27 نوفمبر 2024 11:29 ص
investyy

صورة ارشيفية
قالت وزارة المالية في أنغولا إن البلاد لا تجري محادثات مع صندوق النقد الدولي بشأن برنامج جديد للمساعدة المالية، ما دفع سنداتها السيادية الأجنبية إلى الانخفاض، وفقاً لرويترز.
وقالت الدولة المصدرة للنفط في جنوب إفريقيا إنها طلبت من صندوق النقد الدولي «مذكرة تهدف إلى تحديث وجهة نظرها الفنية بشأن الخيارات المتاحة للاستجابة لسيناريوهات المخاطر».
وقالت وزارة المالية في بيان «لا توجد حالياً مفاوضات مع الصندوق بشأن برنامج محتمل للمساعدة المالية».
وقال متحدث باسم صندوق النقد الدولي إنه لم يتلقَ أي طلب لبرنامج، لكنه حافظ على «مشاركة وثيقة للغاية مع سلطات أنغولا» في مجالات المشورة السياسية والمساعدة الفنية.
وتتوقع حكومة أنغولا عجزاً في الميزانية بنسبة 1.65 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025، وهو أعلى قليلاً من هذا العام.
وقالت وزيرة المالية فيرا ديفيس دي سوزا لرويترز في أكتوبر تشرين الأول إن احتمال انخفاض أسعار النفط يفرض ضغوطاً على البلاد، وإن أنغولا تدرس داخلياً إمكانية طلب برنامج تمويل من صندوق النقد الدولي.
وبينما ارتفعت أسعار خام برنت قليلاً إلى 73.44 دولار للبرميل بحلول الساعة 15:00 بتوقيت غرينتش، انخفضت سندات أنغولا الدولارية بما يصل إلى 1.3 سنت، مع عرض استحقاق 2048 عند 82.41 سنت للدولار.
نسخ الرابط للمقال
أخبار تهمك
ما بعد تدمير منشأة فوردو النووية
الأحد، 22 يونيو 2025 07:57 م
ردود قادة العالم على الضربة الأمريكية لإيران
الأحد، 22 يونيو 2025 07:42 م
إغلاق مضيق هرمز: سيناريو زلزالي يهدد تجارة النفط العالمية
الأحد، 22 يونيو 2025 07:34 م
تداعيات التصعيد الأميركي ضد إيران: أسعار النفط تقفز
الأحد، 22 يونيو 2025 10:26 ص
التجارة العالمية في زمن التصعيد: حرب إيران وإسرائيل تهدد استقرار الأسواق وسلاسل الإمداد
الأحد، 22 يونيو 2025 10:02 ص
ضربة تمهيدية تهز إسرائيل.. والعالم يترقب الحرب الكبرى!
الأحد، 15 يونيو 2025 07:13 ص
الأكثر قراءة
-
تداعيات التصعيد الأميركي ضد إيران: أسعار النفط تقفز
-
فنادق "حياة" تواصل توسّعها في الشرق الأوسط وأفريقيا بـ11 ألف غرفة جديدة في الربع الأول من 2025
-
ما بعد تدمير منشأة فوردو النووية
-
ردود قادة العالم على الضربة الأمريكية لإيران
-
التجارة العالمية في زمن التصعيد: حرب إيران وإسرائيل تهدد استقرار الأسواق وسلاسل الإمداد